Saad Ahmed Alnuaimi

Ph.D.

Statistics

B.A.

Statistics

Assistant Professor

مقدمة في نماذج البرمجة الخطية بين النظرية والتطبيق

الحمد لله والصلاة والسلام على سيدنا محمد وآله واصحابه ومن والاه اجمعين . تم انجاز اول كتاب للمؤلفين وهو ثمرة يانعة نأمل من الباري عز وجل ان تكون صالحة ومفيدة لجميع طلبة العلم والمستفيدين منه. اذ يعتبر هذا الكتاب باكورة البرمجة الخطية Linear Programming التــي تمثل الركيزة الاســاسيــة لموضـوع بحـــوث العمليـات Operation Research والذي يدخل استخدامه في مختلف الفعاليات والنشاطات الاقتصادية للمنشأت الانتاجية والخدمية على حد سواء وخاصة فيما يتعلق بمشكلات الانتاج والتوزيع والخزين والنقل وغيرها من المشكلات التي يتطلب حلها اتخاذ مجموعة من القرارات الادارية الحاسمة من قبل متخذي القرار وذلك بأعتماد الاسس العلمية والبرامج الجاهزة بعيدا عن مبدأ الحدس والتخمين . لقد أستند هذا الكتاب على استخدام الامثلة الواقعية في معظم فصوله وخاصة الفصل السادس منه , وكذلك تم أعتماد مبدأ كتابة الامثلة والتمارين باللغتين العربية والانكليزية واستخدام المصطلحات العلمية اينما تطلب ذلك ليتم تسهيل المادة وتبسيطها عند قراءة الطالب للمصادر الاجنبية مستقبلا ، اضافة لكتابة مجموعة من التمارين في نهاية كل فصل لكي تكتمل الصورة لدى الطالب بصورة كاملة. الكتاب يتضمن ستة فصول حيث تناول الفصل الاول مفهوم وبناء وصيغ نماذج البرمجة الخطية بشكل واضح ومبسط مع اعطاء أمثلة توضيحية لكل صيغة ، واحتوى الفصل في نهايته على اسئلة وتمارين عامة , في حين تناول الفصل الثاني كيفية الحل والطرق المستخدمة في حل النماذج ومنها الطريقة البيانية والطريقة الجبرية وطريقة السمبلكس في حالة كون دالة الهدف من نوع تعظيم (عظمى ) ، وطريقتين هما (آم) الكبرى وطريقة ذات المرحلتين عندما تكون دالة الهدف من نوع تقليل ( صغرى ) ، وكذلك تضمن الفصل في نهايته على اسئلة وتمارين عامة , وتناول الفصل الثالث الثنائية في البرمجة الخطية من ناحية المفهوم وكيفية تحويل النموذج اذا كان النموذج في الحالتين القانونية والقياسية , فيما تطرق الفصل الرابع الى تحليل الحساسية وحل ما بعد الامثلية ، اذ تناول جميع الحالات التي تتغير فيها مكونات نموذج البرمجة الخطية وهي ( التغيرات في الطرف الايمن ، التغيرات في معاملات دالة الهدف ، التغيرات في متغيرات القرار في القيود ، اضافة متغير او متغيرات جديدة ، وأخيرا اضافة قيد او قيود جديدة ) وتضمن ايضا اسئلة وتمارين عامة . في حين تناول الفصل الخامس نماذج النقل ومشاكل التخصيص والتي كثيرا ما يستفاد منها الباحثين ، اذ بدأ الفصل بكيفية موازنة نموذج النقل ثم كيفية الحصول على الحل الاولي الابتدائي المقبول بأستخدام ثلاثة طرق هي الركن الشمالي الغربي ، طريقة اقل كلفة ، وطريقة فوجل ، بعد ذلك انتقلنا للحصول على الحل الامثل لنماذج النقل باستخدام طريقتين هما المسار المتعرج وطريقة عوامل الضرب ثم تناول الفصل مشكلة التخصيص والطرق المستخدمة في حل مشاكل التخصيص وتضمن ايضا اسئلة وتمارين عامة . فيما تناول الفصل السادس مادة تعرض لاول مرة في كتب البرمجة الخطية وهي تخطيط جداول الانتاج الاجمالي الاول والثاتي مع اعطاء تعريف واضح للمتغيرات والثوابت في النموذج ، وتم التطرق ايضا الى نماذج تجزئة التخطيط الاجمالي ، وهي نموذج جداول الانتاج لغرض الخزين ونموذج الانتاج لغرض الطلب . نرجوا من الباري عز وجل ان يكون عملنا هذا جهد متواضعا لكي يستفيد منه الجميع لذا نرجو من الاخوة الباحثين والتدريسيين ابداء ملاحظاتهم وتوجيهاتهم التي يمكن تجاوزها مستقبلآ . . . ومن الله التوفيق

بحوث العمليات مرتكزات اساسية وقرارات علمية

نظرا للصعوبة والدور الكبير الذي تؤدية عملية الوصول الى الحل الامثل في معالجة انظمة المنشأت او المعامل او المؤسسات الحكومية , عبر اتخاذ القرار المناسب او البديل الامثل من بين مجموعة البدائل او القرارات العلمية المتاحة بأستخدام مختلف العلوم الاقتصادية والادارية والاحصائية . اذ يعتبر هذا الكتاب باكورة بحـــوث العمليـات Operation Research والذي يدخل استخدامه في مختلف الفعاليات والنشاطات الاقتصادية للمنشأت الانتاجية والخدمية على حد سواء وخاصة فيما يتعلق بمشكلات الانتاج والتوزيع والخزين والنقل وغيرها من المشكلات التي يتطلب حلها اتخاذ مجموعة من القرارات الادارية الحاسمة من قبل متخذي القرار وذلك بأعتماد الاسس العلمية والبرامج الجاهزة بعيدا عن مبدأ الحدس والتخمين . لقد أستند هذا الكتاب على استخدام الامثلة الواقعية في معظم فصوله , وكذلك تم أعتماد مبدأ كتابة الامثلة والتمارين باللغتين العربية والانكليزية واستخدام المصطلحات العلمية اينما تطلب ذلك ليتم تسهيل المادة وتبسيطها عند قراءة الطالب للمصادر الاجنبية مستقبلا ، اضافة لكتابة مجموعة من التمارين في نهاية كل فصل لكي تكتمل الصورة لدى الطالب بصورة كاملة. الكتاب يتضمن تسعة فصول حيث تناول الفصل الاول مفهوم وبناء وصيغ نماذج البرمجة الخطية بشكل واضح ومبسط مع اعطاء أمثلة توضيحية لكل صيغة , في حين تناول الفصل الثاني كيفية الحل والطرق المستخدمة في حل النماذج ومنها الطريقة البيانية والطريقة الجبرية وطريقة السمبلكس في حالة كون دالة الهدف من نوع تعظيم (عظمى ) ، وطريقتين هما (آم) الكبرى وطريقة ذات المرحلتين عندما تكون دالة الهدف من نوع تقليل ( صغرى ) , وتناول الفصل الثالث الثنائية في البرمجة الخطية من ناحية المفهوم وكيفية تحويل النموذج اذا كان النموذج في الحالتين القانونية والقياسية وطريقة الحل للنموذج المقابل , فيما تطرق الفصل الرابع الى تحليل الحساسية وحل ما بعد الامثلية ، اذ تناول جميع الحالات التي تتغير فيها مكونات نموذج البرمجة الخطية وهي ( التغيرات في الطرف الايمن ، التغيرات في معاملات دالة الهدف ، التغيرات في متغيرات القرار في القيود ، اضافة متغير او متغيرات جديدة ، وأخيرا اضافة قيد او قيود جديدة ). في حين تناول الفصل الخامس نماذج النقل ومشاكل التخصيص والتي كثيرا ما يستفاد منها الباحثين ، اذ بدأ الفصل بكيفية موازنة نموذج النقل ثم كيفية الحصول على الحل الاولي الابتدائي المقبول بأستخدام ثلاثة طرق هي الركن الشمالي الغربي ، طريقة اقل كلفة ، وطريقة فوجل ، وطريقة روسيل , بعد ذلك انتقلنا للحصول على الحل الامثل لنماذج النقل باستخدام طريقتين هما المسار المتعرج وطريقة عوامل الضرب ثم تناول الفصل مشكلة التخصيص والطرق المستخدمة في حل مشاكل التخصيص. فيما تناول الفصل السادس تخطيط جداول الانتاج الاجمالي الاول والثاتي مع اعطاء تعريف واضح للمتغيرات والثوابت في النموذج ، وتم التطرق ايضا الى نماذج تجزئة التخطيط الاجمالي ، وهي نموذج جداول الانتاج لغرض الخزين ونموذج الانتاج لغرض الطلب .وتضمن الفصل السابع نظرية المباراة وتعريف وامثلة للمباريات المستقرة وغير المستقرة , واحدث الطرق لحل تلك المباريات .فيما تضمن الفصل الثامن تحليل الشبكات من خلال بناء الشبكات وتحليلها بأستخدام طريقتي المسار الحرج وطريقة بيرت وكذلك اعتبارات الكلفة في جدولة المشروع . وتناول الفصل التاسع والاخير البرمجة العددية مفهومها وانواع نماذج البرمجة العددية وطرق حلها. نرجوا من الباري عز وجل ان يكون عملنا هذا جهد متواضعا لكي يستفيد منه الجميع لذا نرجو من الاخوة الباحثين والتدريسيين ابداء ملاحظاتهم وتوجيهاتهم التي يمكن تجاوزها مستقبلآ . . . ومن الله التوفيق

المصفوفات لطلبة الادارة والاقتصاد

ان للمصفوفات دوراً كبيراً في الحياة اذا انها تستخدم في كثير من المجالات التطبيقية وذلك بغرض تسهيل العملية الحسابية وتجنب الاخطاء والنواتج غير الدقيقة فهي كثيراً ما تستخدم في الجوانب الاقتصادية وذلك لمعرفة حساب المتغيرات التي تطرأ على العملية الاقتصادية مثل المصروفات والتكاليف الشهرية او السنوية وكذلك لمعرفة مدى الخسارة او النجاح للعملية وبعض المتغيرات الاخرى، لذا فان الكثير من مصانع وشركات الانتاج تفضل نظام المصفوفات لرصد وحساب سلعها الانتاجية خاصة تلك المصانع التي تتألف من مجموعات ووحدات تتكون من صفوف واعمدة لذا فهي الطريقة المثلى لتمثيل الوحدات او المجموعات الانتاجية وسلعها. ولذلك نجد دور المصفوفات في الجوانب والتطبيقات الفيزيائية لمعرفة وحساب التيار او معرفة القولنية او متغير فيزيائي آخر ولذلك تستخدم في التطبيقات الميكانيكية لحساب القوى كما ان المصفوفات تدخل في عمليات التشفير وارسال الرسائل المشفرة لحفظ البيانات وفي كثير من المجالات التطبيقية الاخرى. وقد جاء هذا الكتاب محتوياً على المفاهيم الاساسية المتعلقة بالمصفوفة والتعرف على انواع المصفوفات والعمليات الجبرية على المصفوفات وطرق حساب المحددات ومعكوس المصفوفة ومع ذلك فسيظل الكتاب بحاجة الى كل الملاحظات التي سترد من قبل الطلبة والزملاء التدريسيين بتجاوز مواطن الضعف في الكتاب لان الكمال لله وحده عز وجل.

الجبر الخطي لطلبة الادارة والاقتصاد

كان الجبر الحديث ولا يزال واحداً من مواضيع الرياضيات المهمة والاساسية التي لا يمكن أن يخلو منها اي منهج لطلبة الرياضيات وقد إزدادت أهميته يوماً بعد آخر ليس لطلبة الرياضيات وحسب وإنما لطلبة العلوم والتربية والكثير من الاختصاصات الاخرى. لذلك فأن الجبر إضافة لكونه مادة رياضية تساهم في تطوير القدرة على التفكير والابداع فأنه مادة اساسية لطلبة العلوم التطبيقية الاخرى. يعد الجبر الخطي الذي هو أحد فروع الجبر الحديث أداة ضرورية لدراسة مواضيع مختلفة مثل الفيزياء والكيمياء والاقتصاد والاحصاء وعلم الاجتماع وغيرها من العلوم وقد أصبح الجبر الخطي في السنوات الاخيرة يشكل جزءاً اساسياً من الخلفية الرياضية المطلوبة في كثير من العلوم . يمكن إستخدام هذا الكتاب كمقرر منهجي لطلبة العلوم والتربية وكمصدر مهم للعلوم الاخرى .ومن هذا كان التوجه للاسهام بهذا الجهد المتواضع نضعهُ بين أيدي طلبتنا الاعزاء ولرفد المكتبة العربية بإضافة جديدة ويتألف هذا الكتاب من أربعة فصول يشتمل كل فصل على أمثلة مختلفة وتمارين متنوعة . يتضمن الفصل الاول المصفوفات المتكافئة ورتبة المصفوفة أما الفصل الثاني يتناول دراسة المعادلات الخطية وطرق حلها وجزء كبير من خواصها أما الفصل الثالث يتناول دراسة المتجهات في فضاء البعد الثاني وفضاء البعد الثالث ودراسة القيم الذاتية والمتجهات الذاتية المرافقة لها أما الفصل الرابع فيتضمن بعض التطبيقات الاحصائية للمصفوفات . وختاماً نرجوا ان نكون قد وفقنا في تقديم هذا الانجاز المتواضع ونرجوا ان يكون نافعاً للطلبة والباحثين , ومن الله التوفيق

Food security and its roll on achieving sustainable agricultural development in Iraq

Food Security is considered one of the significant subjects that has the priority in various countries whether these countries are advanced or developed one. It is worthy to say that the Specialized International and Agricultural States had supported Food Security great and private interests by making the first aims of the third thousand era for UNITED NATIONS is " Destruction the Poverty and Hunger" .These Countries , including Iraq , look forward , within their economic resources to achieve that aim , but there are actually economic local variables that influence on the local agricultural production and to stop its achievement . The importance of this research in Iraq stems from the absence of a clear vision of the

Comparison between the Statistical Methods Used in Predicting the Gross National Income GNIF on the Year 2015-2025

Abstract--- The National Income is considered an important economical measure. Economists use this phrase to determine the amount of progress or decline in the country’s economy. It is also used to determine the order of countries and compare them with each other. The GNI was studied first by using the (Box - Jenkins method) for the time series, and the second is the Linear and non-linear regression; these two methods are the most important and most used statistical methods for the purpose of predicting because they are characterized by flexibility and precision in the application field. A comparison is made to determine the better method between the two abovementioned. And the best approach was to build a model to predict the amount of the National Income in Iraq by depending on the National Income amounts in the past years for the period (1968-2014). The researcher concluded that in the first method, the model ARIMA (0,2,1) is the best model that represents the NI (National Income) in Iraq, and this model was used to predict the NI for the period (2015-2025). And in the second method it was determined that the exponential model is the most suitable for practical data. And when comparing between the two methods for the predicted amounts until (2025) it was determined that the best method is the first by depending on the mean absolute percentage error (MAPE).

مقارنة بين الطرائق الاحصائية المستعملة للتنبؤ بحجم الناتج المحلي الإجمالي العراقي للقطاعين (العام والخاص) للفترة (2025-2016)

Gross domestic product (GDP) is an important measure of the size of the economy's production. Economists use this term to determine the extent of decline and growth in the economies of countries. It is also used to determine the order of countries and compare them to each other. The research aims at describing and analyzing the GDP during the period from 1980 to 2015 and for the public and private sectors and then forecasting GDP in subsequent years until 2025. To achieve this goal, two methods were used: linear and nonlinear regression. The second method in the time series analysis of the Box-Jenkins models and the using of statistical package (Minitab17), (GRETLW32)) to extract the results, and then comparing the two methods, The ARIMA model was superior to the first model of the (Quadratic Trend) model. The best model for forecasting the GDP of the public sector was ARIMA (0,2,1). Prediction values ​​were decreasing over time, A model to predict the GDP value of The private sector is the ARIMA (1,2,1) and the forecast values ​​were in the case of a rise in general and the size of the Iraqi GDP (general and private) at current prices will rise in the future. The study recommended interesting statistics and those planning circles, of the time series analysis in the study of the GDP in order to develop it and the application of time-series in a more comprehensive GDP sector to get more accurate results of studies.

التحليل الاحصائي لعــوامل الجــذب والطــرد لسكـان المحافظات فــي العــراق للفترة (1997-2010) عدا اقليم كوردستان- دراسة تطبيقية

Most forms of immigration Note in the world is population movements within the boundaries of the geographic state from one region to another for several reasons economic Caldoaf or social and otherwise, as it considers these migrations, particularly to urban centers, of the most powerful factors behind the high rate of population in those urban agglomerations , spoke of the problem of housing and urban overcrowding, congestion and increased crime rates and the deterioration of social services such as health, education and other cultural level and the deterioration and decline in the content of modern urban life for the benefit of the culture of urban poor groups with rural assets. Research aimed as head of identifying the size of the migration of the provincial population in Iraq (excluding the Kurdistan Region) and any areas more attractive to residents (or gain) and which are more parcel (or loss) of the population of each province of the fifteen provinces on the level of Iraq (excluding the Kurdistan Region) for Using demographic analysis of the survey results for the distribution of the population governorates of Iraq, according to the results of the general census of the population and projections for the years (1997-2018). And the study of the impact of health, education, agriculture and services factors (electricity and water) on this migration. Using the equations of multiple linear regression model of the special factors contained in the above, as it has been a positive impact discrimination and the factors that have a negative influence factors and its impact on the statement response variable number of the population of each province.